عزف على العود OPTIONS

عزف على العود Options

عزف على العود Options

Blog Article

وهناك نوعان من أوتار النايلون، الأوّل: نايلون عاديّ، والثاني: نايلون مصحّح.

آلة العصيّ عبارة عن قطعتين مصنوعتين من الخشب، عادةً ما يتمّ هزّها لغاية إصدار الأصوات الموسيقيّة، كما تُعزف أيضًا بتقنية الهزّ والضّغط معًا لإنشاء صوت أكثر غِنىً، وقد شاع استخدامُها في الموسيقى اللاتينيّة والبرازيليّة والأفروكوبانيّة.[٤]

نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.

يعد العود من أقدم الآلات الموسيقيه حيث وجدت آثار قديمة من دول مختلفة العود الى ما قبل الميلاد تدل على ظهور العود بها

التشيللو: يتطلّب العزف عليه القدرة على دفع أوتار القوس إلى الأسفل بقوّة، ويمكن للعازف اتخاذ وضع الجلوس بدلًا من الوقوف نظرًا لكبر حجم الآلة.

هناك العديد من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.

العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.

هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً

يتمتّع عازفو العود الصوماليّون والسودانيّون، إلى حدٍّ كبير، بأكثر أسلوب أفريقيّ رنّان. عندما شقّ النوع الموسيقيّ الأفريقيّ العربيّ، الطرب، طريقه إلى الساحل الشرقيّ للقارة، تطوّرت أصوات المقامات الموسيقيّة وفرق التخت والتي بدورها طوّرت الهويّة المحلّيّة، بقدر كبير. وبشكل ملحوظ أيضًا، تتضمّن أساليب العزف الصوماليّة والسودانيّة المقام الخماسي، بشكل كبير.

تُعرّف الآلات الوترية بأنها تلك الآلات الموسيقية التي تنتج الصوت والنغمات نتيجةً لاهتزاز أوتارها المشدودة، إذ تُصنع هذه الأوتار عادةً من الألياف النباتية، أو المعدنية، أو الحرير، كما يمكن تصنيعها من بعض المواد الصناعية كالبلاستيك، والنايلون، بينما الآلة نفسها فهي مصنوعة من الخشب، بحيث تكون مجوفة من الداخل لتُشكّل ما يسمى بغرفة الرنين أو صندوق الصوت، إذ يجري التحكم بواسطتها بدرجة الصوت ليكون ضخمًا أو رقيقًا، أما عن مبدأ عمل هذه الآلات فهو قائم على تحريك here الأوتار بطريقة معينة، إما باستخدام الأصابع أو أداة خاصة، ما ينتج عن ذلك اهتزاز الأوتار وإزاحتها من مكانها، وبالتالي إصدار النغمات الموسيقية تبعًا للحن المطلوب.[١]

وهنا يأتي دور تعلم عزف بعض الألحان البسيطة على العود، ويحدث ذلك بتشغيل أغنية بسيطة والبدء بالعزف على العود معها، وبهذا سيتعلم الشخص كيفية إتقان العزف على العود مع الوقت.[٣]

العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.

البيانو: هو أحد اروع الآلات الموسيقية والتي تنتج الصوت بشكل طبيعي على عكس البيانو الإلكتروني.

الموضوعات المنشورة في موقع مجلة دوت نت هي بمثابة معلومات فقط

Report this page